التسول
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التسول
التسول كالحمى , ظهورها في المجتمع يعني ان هناك مرضا0 او امراضا تفشت تحتاج الى حلول قد يكون بعضها صعب المنال عل0ى المدى القصير.
اسبابه
,
1. الفقر وانخفاض مستوى المعيشه:
هذه اكبر مشكله وحلها صعب ان يتم في سنه او سنتين وقد يصعب لعشرات السنين, فهو مرتبط بكثير من القضايا الشائكه والصعبه مثل الدخل القومي وكيفيه توزيعه على شرائح المجتمع وقد يمتد الى السياسه الخارجيه للبلد
2. الياس:
عندما يتمكن الياس من الانسان, فإنه لا ينظر الى الفرص السانحه امامه لتطوير حياته, وكل مايُفكر فيه هو انه مسكين فقير ليس بيده ان يفعل اي شيئ.
حل هذه المشكله يكمن في تعزيز دور الدين المتمثل في المساجد واماكن تجمع الجمعيات الخيريه لبث الامل في النفوس والتوكل على الله في جميه الامور.
3.البطاله:
عندما ينتشر الشباب العاطل عن العمل ولا يجد من يأخذ بيده ليُدله كيف يفجر مواهبه, فطبيعي ان تتجه فئه منهم الى التسول كطريقه لكسب لقمه العيش.
وحل هذه المساله صعب جدا نظرا لارتباطها بكثير من القضايا واولها الفقر ثم انخفاض الوازع الديني لدى الفرد.
4. ضعف دور الجمعيات المخصصه للاطفال المشردين:
عندما يفقد الطفل والديه او تتفكك الاسره ,سيكونون وليمه سهله لجماعات التسول .
والحل يكمن في تفعيل دور هذه الجمعيات رغم ان الامر كله يرتبط بالدخل القومي لاي دوله.
هناك اسباب كثيره لانتشار هذه الظاهره, وتختلف من بلد للاخر, فاحيانا يكون البلد غنيا لكن تنتشر هذه الظواهر نظرا لانتشار العماله السائبه الوافده وهذا الامر منتشر في البلدان الخليجيه,
كل من وجد متشرداً بسبب انحراف سلوكي للمرة الأولى يسلم الى مصحة الإصلاح والإرشاد الإجتماعي لإجراء الفحص الطبي والنفسي والبحث الاجتماعي وتنظيم تقرير مفصل عن حالته البدنية والعقلية والنفسية والاجتماعية ومعرفة الأسباب التي دعته إلى اجباره على ممارسة التشرد ومدى تأثير انحرافه السلوكي على امكانية استمرار ممارسة هذا الدور غير القانوني والعلاج المقترح وتقرير بمدى جدوى تقديم إعانة مالية شهرية له من قبل وزارة التنمية الإجتماعية أو تأهيله لعمل مناسب بالتنسيق مع وزارة العمل إن لم يكن له معيل مقتدر على تأمين معيشته من أب أو زوج ويجوز لإدارة المصحة إبقاءه فيها مدة لا تتجاوز الشهر.
على وزارة التنمية الإجتماعية وضع يافطات في نقاط مختلفة هامة في الأماكن العامة تحتوي على اشعار بمنع التسول والتشرد وعدم تشجيع من يقوم بذلك بدفع المال له ايوائه بدون علم وليه كما تحتوي على ارقام للإتصال بمكتب متابعة رئيسي في الوزارة لتلقي البلاغات بهذا الشأن يضم مجموعة من شرطة المجتمع المدني لتولي جلب المعنيين لتقديم الرعاية المناسبة لهم أ توقيف المطلوبين أو ملاحقة المخالفين وتحويلهم للجهات المعنية المختصة في وزارتي الداخلية والعدل يعمل على مدار الساعة للتبليغ عنهم في حال العثور على من يتصف بذلك ويمارسه.
من عاد إلى ممارسة التسول على الرغم من تأمين معيشته من قبل الوزارة وكان صحيح البنية أو لدية مصدر للرزق أو لديه من يعوله أو لديه القدرة على العمل وثبت أنه كان قد شمل بالرعاية الاجتماعية المنصوص عليها في المادة (9) من هذا القانون يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن اسبوع ولا تزيد عن شهر وبغرامة لا تقل عن خمسين ديناراً ولا تزيد عن مائة دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين.
اسبابه
,
1. الفقر وانخفاض مستوى المعيشه:
هذه اكبر مشكله وحلها صعب ان يتم في سنه او سنتين وقد يصعب لعشرات السنين, فهو مرتبط بكثير من القضايا الشائكه والصعبه مثل الدخل القومي وكيفيه توزيعه على شرائح المجتمع وقد يمتد الى السياسه الخارجيه للبلد
2. الياس:
عندما يتمكن الياس من الانسان, فإنه لا ينظر الى الفرص السانحه امامه لتطوير حياته, وكل مايُفكر فيه هو انه مسكين فقير ليس بيده ان يفعل اي شيئ.
حل هذه المشكله يكمن في تعزيز دور الدين المتمثل في المساجد واماكن تجمع الجمعيات الخيريه لبث الامل في النفوس والتوكل على الله في جميه الامور.
3.البطاله:
عندما ينتشر الشباب العاطل عن العمل ولا يجد من يأخذ بيده ليُدله كيف يفجر مواهبه, فطبيعي ان تتجه فئه منهم الى التسول كطريقه لكسب لقمه العيش.
وحل هذه المساله صعب جدا نظرا لارتباطها بكثير من القضايا واولها الفقر ثم انخفاض الوازع الديني لدى الفرد.
4. ضعف دور الجمعيات المخصصه للاطفال المشردين:
عندما يفقد الطفل والديه او تتفكك الاسره ,سيكونون وليمه سهله لجماعات التسول .
والحل يكمن في تفعيل دور هذه الجمعيات رغم ان الامر كله يرتبط بالدخل القومي لاي دوله.
هناك اسباب كثيره لانتشار هذه الظاهره, وتختلف من بلد للاخر, فاحيانا يكون البلد غنيا لكن تنتشر هذه الظواهر نظرا لانتشار العماله السائبه الوافده وهذا الامر منتشر في البلدان الخليجيه,
كل من وجد متشرداً بسبب انحراف سلوكي للمرة الأولى يسلم الى مصحة الإصلاح والإرشاد الإجتماعي لإجراء الفحص الطبي والنفسي والبحث الاجتماعي وتنظيم تقرير مفصل عن حالته البدنية والعقلية والنفسية والاجتماعية ومعرفة الأسباب التي دعته إلى اجباره على ممارسة التشرد ومدى تأثير انحرافه السلوكي على امكانية استمرار ممارسة هذا الدور غير القانوني والعلاج المقترح وتقرير بمدى جدوى تقديم إعانة مالية شهرية له من قبل وزارة التنمية الإجتماعية أو تأهيله لعمل مناسب بالتنسيق مع وزارة العمل إن لم يكن له معيل مقتدر على تأمين معيشته من أب أو زوج ويجوز لإدارة المصحة إبقاءه فيها مدة لا تتجاوز الشهر.
على وزارة التنمية الإجتماعية وضع يافطات في نقاط مختلفة هامة في الأماكن العامة تحتوي على اشعار بمنع التسول والتشرد وعدم تشجيع من يقوم بذلك بدفع المال له ايوائه بدون علم وليه كما تحتوي على ارقام للإتصال بمكتب متابعة رئيسي في الوزارة لتلقي البلاغات بهذا الشأن يضم مجموعة من شرطة المجتمع المدني لتولي جلب المعنيين لتقديم الرعاية المناسبة لهم أ توقيف المطلوبين أو ملاحقة المخالفين وتحويلهم للجهات المعنية المختصة في وزارتي الداخلية والعدل يعمل على مدار الساعة للتبليغ عنهم في حال العثور على من يتصف بذلك ويمارسه.
من عاد إلى ممارسة التسول على الرغم من تأمين معيشته من قبل الوزارة وكان صحيح البنية أو لدية مصدر للرزق أو لديه من يعوله أو لديه القدرة على العمل وثبت أنه كان قد شمل بالرعاية الاجتماعية المنصوص عليها في المادة (9) من هذا القانون يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن اسبوع ولا تزيد عن شهر وبغرامة لا تقل عن خمسين ديناراً ولا تزيد عن مائة دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين.
kharbache- المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 01/11/2008
العمر : 38
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى